كيف تلَفَت البضائع الجلدية بسبب كورونا؟

تحقّق "مسبار" من الإعلام الماليزيّ ليجد أن الصور صحيحة، كما أعلنت المحال التي تسربت الصور من قبل موظفيها أن أغلب البضائع لا تزال في حالة جيدة، لكنها في حاجة إلى تنظيف وعناية، بينما تم التخلص من بضائع أخرى لا أمل في إصلاحها.

وكانت إدارة هذه المحال أعلنت أن الغرض من الصور تذكير الموظفين بالاهتمام بالبضائع، و"لكن بعض الأفراد والأشخاص غير المسؤولين شاركوا الصورة بشكل علني"، ورجحّت أن يكون سبب ما حدث الرطوبة الشديدة وسط إغلاق أجهزة التكييف.

وتم اكتشاف هذه الخسارة التي قدرتها بعض الوسائل الإعلامية بملايين الدولارات في العاشر من مايو/ أيار الجاري حين خففت الحكومة الماليّزية القيود على الإغلاق العام الذي فرضته منذ 18 مارس/ آذار الماضي.