بايدن لم يقل سوف نجعل العراق يجلس في أحضاننا

تحقق "مسبار" من التصريح المتداول وتبيّن أنه زائف ولا أساس له، إذ لم يصدر عن الرئيس الأميركي مؤخرًا أي كلام بهذا الخصوص، كما لم تنشره أي وسيلة إعلام رسمية.

وآخر تعليق من بايدن يخص العراق، كان يوم 8 مارس/آذار الجاري، في رسالة نشرها البيت الأبيض عن زيارة البابا فرنسيس إلى العراق، فقال "إنّها زيارة تاريخية وبعثت برسالة مهمة".

كما صرّح في 3 مارس الجاري، عن الهجمات الصاروخية الأخيرة التي استهدفت الأميركيين في العراق، وقال إن واشنطن تحاول تحديد المسؤول عنها.

وأرسل العراق طلبًا رسميًا لإدارة الرئيس الأميركي، لتحديد موعد لاستئناف المحادثات الاستراتيجية بشأن العلاقات الثنائية وانسحاب القوات القتالية المتبقية في البلاد، وفقًا لما ذكره مسؤولون عراقيون لوكالة أسوشييتد برس، بتاريخ 23 مارس الجاري.

 اقرأ/ي أيضًا:

الصورة ليست لضباط من الجيش الأميركي في عهد بايدن

بايدن لم يقل إن العراق في زمن نوري المالكي كان أكثر استقرارًا