الادعاء
المدعي العام الفرنسي يعترف أن القاتل في كنيسة نيس لا علاقة له بالإسلام ولم يصرخ الله أكبر.
نشر عن الخبر
الخبر المتداول
تداولت حسابات وصفحات على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، في الساعات الأخيرة، مقطع فيديو لتصريح المدعي العام الفرنسي فيليب غيماس، قال ناشروه أنه يتحدث فيه عن منفذ هجوم كنيسة نيس، وذكر فيه بأن القاتل لا علاقة له بالإسلام ولم يصرخ الله أكبر، مضيفاً أن منفذ الهجوم مختل عقلياً وعمره 33 عاماً.
تحقيق مسبار
تحقّق "مسبار" من المنشورات المتداولة، ووجد أنها مضللة. إذ إن المدعي العام فيليب غيماس وهو مدعي عام مدينة أفينيون تحدث في تصريح لوكالات أنباء عالمية عن المهاجم الذي أردته الشرطة الفرنسية قتيلاً في مدينة أفينيون الفرنسية، ولم يكن يتحدث عن المهاجم الذي نفذ حادثة الطعن في كنيسة نيس.
وقال غيماس لوكالة فرانس برس "إنّ من المستبعد أن يكون هناك دافع تطرف إسلامي وراء ما حصل، موضحاً أنّ الرجل كان قد خضع لمتابعة نفسيّة".
اقرأ/ي أيضاً: